التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٠

أقنعة من صنع الأطفال

مجموعة من الأقنعة من صنع الاطفال بمواد بسيطة جدا وهي تساعد الطفل على رسم شخصيات الرسوم المتحركة التي يحبها وأيضا بعض الحياوانات وحتى أقنعة من وحي الخيال .وكل ما نحتاجه هو  أطباق  الحلوى  وصباغة ومقص .                                                                                                                                                             

وأنت حامل

وأنت حامل تذكري أنك صرت أما كاملة الأمومة تتحمل مسؤولية جنين بداخلك يحتاج اليك يحس بالراحة كلما كنت فرحة وقد يتأثر بنوابات الغضب التي قد تجتاحك أحيانا الأصوات المرعبة تفزعه وصوتك وأنت تغني له أغاني هادئة تريحه أحيانا تحسين أن لاقابلية للأكل عندك لكن احساسك كأم سيلزمك على التفكير في جنين صغير يريد أن يكون بصحة وعافية عندما يأتي للدنيا تذكري أنه لا يعرف غيرك ولا يثق الا بك فهو كائن كامل بأحاسيسه وشعوره اتجاهك عامليه كذلك وخدي من وقتك لحظة تكونين معه وحده خدي جلستك المريحة ومرري يدك بشكل دائري خفيف على بطنك وكلميه في أي شيء فالأهم أنه في حاجة دائمة لسماع صوتك أحيانا وأنت في شهورك الأخيرة تأتيك هواجس وأفكار سوداوية تحرري منها بايمانك واعلمي أن في السماء رب كريم خلقك وخلق النطفة بداخلك وهو القادر على أن يساعدك أن تضعي مولودك وهو في كامل الصحة والعافية

ذكاء طفلك

حتى 6 سنوات يكون الطفل قد كون 90 في المائة من ذكاءه ، غير أن ذكاء الطفل مختلف عن الكبار وهذا ما يجعل الآباء يشكون في قدرات أطفالهم ذلك أن الطفل يكون وحدوي الفكر بمعنى أنك لو قدمت له حالة معينة فهو قد يركز على جزئية واحدة فقط ويحتويها بفكره ويركز عليها بكل قوته مما يجعله يغفل الباقي. لنقل أن كل حالة أمامنا أو تجربة هي أشبه بالمكعب بحيث الإنسان الناضج يراه من كل جوانبه بينما الطفل يركز على جانب واحد فقط ، وهذا لا يعني قصورا وإنما لأن ذكاء الطفل يحتاج أكثر للتركيز في الجزئيات. وهذا ما يجعل الطفل يطرح أسئلة قد لا تجد صدرا رحبا عند الكبار وأحيانا حتى أسئلة متكررة أو دعوى لإعادة الكلام مرات عد ة، فالطفل يركز على نقاط معينة  لذا لا يمكننا أن نلزمه أن يرى الأشياء كما نراها نحن. نموذج أم تذهب لاصطحاب ابنها من الروضة، فتركيز الأم هو عن مدى حصيلة الولد في ذاك اليوم كمحاولة لفهم ما جرى داخل المؤسسة، بينما الطفل وقد استطاع بذكائه وبالطقوس الاعتيادية أن يدرك أن موعد المغادرة قد حان فيرسم في فكره سيناريو معين يطعمه بخياله وبرغباته. لنقل أن الطفل يتصور أن من سيأتي لاصطحابه من المؤسسة هو والده - حتى و